كمية العضلات في جسم الإنسان
تكمن أهمية العضلات في القدرات التي تمنحها للجسم؛ يساعد على النمو، ويتحكم في مستوى الحرارة الداخلية، ويحافظ على وضعية الجسم الصحيحة أثناء التطور والأمن. هناك جدل وتناقض في كمية العضلات في الجسم بدءًا من مرجع واحد ثم إلى آخر؛ وبحسب بعض المراجع يصل عدد العضلات إلى 600 عضلة، بينما يشير البعض الآخر إلى أن الجسم يحتوي على ما يزيد عن 650 عضلة. ومبرر التنوع في كمية العضلات بدءًا من مرجع واحد ثم إلى الذي يليه هو الأداة المستخدمة لحساب العضلات؛ تقسم بعض المراجع العضلات الضخمة إلى أجزاء، بينما تعتبر العضلات الضخمة وحدة واحدة كما تشير المراجع المختلفة.
أنواع العضلات في جسم الإنسان
هناك ثلاثة أنواع من العضلات في جسم الإنسان، والتالي هو بيانها المضغوط: العضلات الهادفة، والتي تسمى عمومًا العضلات المخططة؛ حيث أنها تظهر تحت أداة التضخيم على شكل أوتار، وهي عبارة عن أنسجة محددة مرتبطة بالعظام بشكل يسمح بتحول الأحداث. تُعرف العظام ذات العضلات الهيكلية بالبنية العضلية الخارجية. ومن الضخم أن تسمى هذه العضلات بالعضلات القصدية؛ مما يعني أن المفرد يتحكم في ضغطه وتخفيفه. صدق أو لا تصدق، الهيكل الصلب هو أعظم عضو في الجسم، حيث يشكل 45-55% من الوزن.
العضلات الضرورية
تسمى هذه العضلات بشكل عام بالعضلات الملساء، والتوضيح أن تسميتها بالعضلات الضرورية يرجع إلى أن تحسينها للضغط والانبساط لا يخضع لسيطرة الإنسان، وهي توجد في الأوردة مثل القنوات، وفي الأعضاء الداخلية المختلفة، بما في ذلك القناة السليمة. والرحم، وهذه العضلات مصممة في طبقات تتفهم نبضاً محدداً.
تشبه عضلة القلب والأوعية الدموية العضلات الهيكلية من حيث أنها تظهر كأوتار تحت بؤرة التضخيم، ولكنها تختلف عنها في أن عضلة القلب تنقبض وترتخي دون رعاية ورعاية الإنسان. أعظم وأصغر عضلة في جسم الإنسان تتحول العضلات حية وجيدة، ويمكن تصويرها على النحو التالي: أعظم عضلة في جسم الإنسان العضلة الأساسية، والتي تعرف في الواقع بالعضلة القصوى الألوية، هي أعظم عضلة في الجسم. جسم الإنسان يتم ترتيبه في الجزء الخلفي من الورك، ويجعله يتوسع ويدور. أصغر عضلة في جسم الإنسان تقع هذه العضلة في الأذن الوسطى بشكل واضح، ويُشار إليها فعلياً باسم العضلة المشحونة، وبغض النظر عن أن طولها أقل من 1 ملليمتر، فإنها تتحكم في اهتزاز عظمة الركاب ونموها، وهي أصغر عظمة في الجسم. عوامل حقيقية مثيرة للاهتمام حول عضلات جسم الإنسان تحتوي عضلات الجسم على عدد كبير من الخيوط العضلية، وهي أنسجة متعددة الاستخدامات، وعلى الرغم من البيانات المتوفرة عن المخطط الخاص للعضلات، إلا أن هناك العديد من العوامل الحقيقية الرائعة والغريبة المتعلقة بها بما في ذلك: تتكوّن العضلات أثناء الراحة. تتعرض العضلات للضغط بسبب التمارين التدريجية، لكن الراحة الكبيرة تعطي مساحة للراحة والتحسن؛ وهذا ما تدل عليه التغيرات الحقيقية التي تحدث خلاله، وتحديداً: توسيع نظام الدورة الدموية إلى العضلات. إطلاق المركبات الاصطناعية المسؤولة عن بناء العضلات وتعافي الأنسجة
تتحكم العضلات في 85% من حرارة الجسم. تتحكم العضلات في مستوى الحرارة الداخلي؛ حيث إن الأمر يعتمد على شدها واسترخائها، وهذا ما نبينه على النحو التالي: أثناء الشعور بالبرد: انسحاب العضلات يعطي طاقة حرارية ترفع مستوى الشدة الداخلية، وتنقبض العضلات في الأوردة؛ لفحص السخونة المشتراة. أثناء الشعور بالدفء: تتوسع العضلات الموجودة في الأوردة، مما يوسع الدورة الدموية ويتخلص من الطاقة الزائدة عبر الجلد. إن اللسان حقاً هو من العضلات المميزة؛ يحتوي اللسان على 8 عضلات تختار شكله الخارجي ووضعيته، وتشغله في الحركة والقيام بقدراته، وما يدركه اللسان هو مسؤوليته عن بصمة اللسان التي يتذكرها من الآخرين، وهذا النقش ليس شيئًا متطابقًا تقريبًا بين فرد وآخر. تُعرف عضلة Massenet بأنها الأقوى. تتوضع عضلة ماسينيت في الفك، وتتمتع هذه العضلة بقوة مذهلة تختلف عن حجمها؛ يمكنها أن تضغط الأسنان الخلفية (النباتات) على بعضها البعض بقوة 900 نيوتن، وتستطيع أن تغلق الأسنان الأمامية (القواطع) على بعضها البعض بقوة 245 نيوتن. يتطلب العمل الثنائي تحريك عظام الجسم إلى عضلتين متعاونتين؛ ترتيبات العضلات الأساسية لدفع العظام بطريقة معينة، في حين أن ترتيبات العضلات اللاحقة لإعادة وضع المشكلة المزعجة في الوضع الأول، مما يشير إلى أن ظهور المشكلة المزعجة في وضع مستقيم لا يحدث عندما تكون العضلة الرئيسية المعرضة لخطر الإجهاد حرة، ومع ذلك يتطلب مرونةقوة من عضلة أخرى. تتحكم القشرة الأمامية في تقدم العضلات أثناء التبديل. القشرة الحركية هي الجزء المعرض لخطر التحسين المتعمد للعضلات، وهي قطعة من الدماغ مرتبة خلف الإسقاط التطلعي إلى الأمام. تتحكم القشرة الدماغية اليسرى في العضلات الفعلية اليمنى
